- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
عدد المصاحف التي نسخها الخليفة عثمان رضي الله عنه:
واختلف العلماء في عدد النسخ التي جمع فيها عثمان القرآن؛ قيل:
أربع نسخ، وقيل: سبع نسخ.
قال الرجراجي (ت ۸۹۹ هـ): والمشهور الذي عليه الجمهور أربع نسخ، إحداها إلى المدينة، وأخرى إلى البصرة، وأخرى إلى الكوفة، وأخرى إلى الشام.($ انظر: تنبيه العطشان ورقة ۱۷، المصاحف ۴۳، الإتقان ۱/ ۱۷۱.$)
ومن قال: هي سبع نسخ، قال: الخامسة إلى اليمن، والسادسة إلى البحرين، والسابعة إلى مكة.
ومن قال: هي ثمانية مصاحف، السبعة المتقدمة، والثامن هو الذي حبسه عثمان لنفسه، وهو المسمى بالمصحف الإمام الذي رآه وتأمله أبو عبيد القاسم بن سلام (ت ۲۲۴ هـ).
وقد أشار الإمام الشاطبي (ت ۵۹۰ هـ) إلى هذه الثمانية، فقال:
وسار في نسخ منها مع المدني كوف، وشام وبصر تملأ البصرا
وقيل مكة والبحرين مع يمن ضاعت بها نسخ في نشرها قُطُرَا($انظر: الوسيلة للسخاوي ورقة ۱۷، الدرة ۱۱.$)
وقال مكي بن أبي طالب:
«فلما نسخوا المصحف كتبوه في سبع نسخ، وقيل: في خمس، ورواة الأول أكثر»($ انظر: الإبانة عن معاني القراءات ۶۵، فتح المنان ۱۱.$).
عدد المصاحف التي نسخها الخليفة عثمان رضي الله عنه:
واختلف العلماء في عدد النسخ التي جمع فيها عثمان القرآن؛ قيل:
أربع نسخ، وقيل: سبع نسخ.
قال الرجراجي (ت ۸۹۹ هـ): والمشهور الذي عليه الجمهور أربع نسخ، إحداها إلى المدينة، وأخرى إلى البصرة، وأخرى إلى الكوفة، وأخرى إلى الشام.($ انظر: تنبيه العطشان ورقة ۱۷، المصاحف ۴۳، الإتقان ۱/ ۱۷۱.$)
ومن قال: هي سبع نسخ، قال: الخامسة إلى اليمن، والسادسة إلى البحرين، والسابعة إلى مكة.
ومن قال: هي ثمانية مصاحف، السبعة المتقدمة، والثامن هو الذي حبسه عثمان لنفسه، وهو المسمى بالمصحف الإمام الذي رآه وتأمله أبو عبيد القاسم بن سلام (ت ۲۲۴ هـ).
وقد أشار الإمام الشاطبي (ت ۵۹۰ هـ) إلى هذه الثمانية، فقال:
وسار في نسخ منها مع المدني كوف، وشام وبصر تملأ البصرا
وقيل مكة والبحرين مع يمن ضاعت بها نسخ في نشرها قُطُرَا($انظر: الوسيلة للسخاوي ورقة ۱۷، الدرة ۱۱.$)
وقال مكي بن أبي طالب:
«فلما نسخوا المصحف كتبوه في سبع نسخ، وقيل: في خمس، ورواة الأول أكثر»($ انظر: الإبانة عن معاني القراءات ۶۵، فتح المنان ۱۱.$).